شركة كيونت تدعم سيدات الأعمال بالمغرب في اليوم العالمي للمرأة، كوني جريئة واصنعي تغيير

شركة كيونت تدعم سيدات الأعمال بالمغرب

في اليوم العالمي للمرأة، كوني جريئة واصنعي تغيير

الدار البيضاء، المغرب، 17 فبراير 2017: إن صعود سيدات الأعمال في البلاد قد أعطى الأمل للسيدات الشابات وربات البيوت والأمهات لتحقيق أحلامهن والتمتع بحياة أكثر نجاحاً وسعادة. بينما لا يزال الذكور يهيمنون على قطاع الأعمال فإن النساء أصبحن قوى عاملة اقتصادية ناشئة في المغرب.

بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، تحتفل شركة البيع المباشر الآسيوية الرائدة كيونت وتدعم أحلام وتطلعات النساء في المغرب. وتوفر الشركة منصة للمرأة لتصبح بائعة مباشرة لتنمية قدراتها الريادية في مجال الأعمال ومنحها حرية العمل وفقاً لجدولها الخاص.

مجموعة واسعة لمنتجات نسائية من إنتاج شركة كيونت تكون بمثابة بوابة للحياة المثالية. من خلال المتجر الالكتروني الخاص بالشركة فإنها تقدم منتجات الصحة والعافية والعناية الشخصية ومستحضرات التجميل والساعات السويسرية الأنيقة والمجوهرات من قبل Bernhard H. Mayer^® وأكثر من ذلك بكثير. وتشجع شركة كيونت ممثليها المستقلين على القيام بأعمالهم بشكل مميز في مجال البيع المباشر من خلال إقامة التدريبات المتواصلة والتوجيهات المستمرة.

Malou Caluza الرئيسة التنفيذية لخدمات كيونت أكدت بأنه "على مر السنين، انضمت النساء المغربيات في المشاريع الحيوية المختلفة. بدعم وتشجيع من أسرهن وبتوجيه من تقاليدهم القيمة، فإن طاقتهن الحازمة والمثابرة في إدارة أعمالهن الخاصة واستقلالهن مالياً لم ترفع المستوى المعيشي لأسرهن فقط ولكن أيضا اقتصاد بلادهم بشكل عام. وبالتالي، في الاحتفال باليوم العالمي للمرأة، نحن في شركة كيونت نفتخر بتكريم هؤلاء النساء المتميزات وإنجازاتهن. اننا نستمر في دعم وتحفيز النساء في جميع أنحاء العالم ليصبحن سيدات أعمال ناجحات وحتى يستطعن الوقوف بكل شجاعة وشموخ في بيئة الأعمال الرائدة".

ووفقا لتقرير يورومونيتور الدولي، سجلت صناعة البيع المباشر في المغرب أداء إيجابيا في عام 2016، على الرغم من التراجع الاقتصادي الكبير الذي شهدته البلاد خلال العام. وأوضح التقرير أن هذا يرجع إلى المساهمة المستمرة لشركات البيع المباشر في النشاط الاقتصادي للبلاد مثل شركة كيونت التي تقود الآن هذا المجال في منطقة الشرق الأوسط.

أفريقيا والشرق الأوسط هي الآن موطن ل1.7 مليون ممثلاً مستقلاً، بزيادة سنوية تقدر بـ 4.8 في المئة عاما بعد عام، استنادا إلى التقارير.

المصدر: